مكتبة افلام و مسلسلات -(ملفات المخابرات العامة و الجاسوسية )


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة المخابرات العامة المصرية نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ــــ
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المخابرات العامة المصرية هي هيئة المخابرات في مصر، أو جهاز الدفاع الوطني. شعارها يتكون من عين حورس الشهيرة في الأعلى، و أسفلها مباشرة نسر قوي ينقض على أفعى سامة لينتزعها من الأرض، و غالبًا يرمز الشعار لقوة الجهاز و صرامته في مواجهة الأخطار و الشرور التي تواجه الأمن القومي للبلاد.
الإنشاء
أنشئ الجهاز بعد ثورة يوليو 1952 لكي ينهض بحال الاستخبارات المصرية، حيث أصدر الرئيس المصري السابق جمال عبدالناصر (1918 - 1970) قراراً رسمياً بإنشاء جهاز استخباري حمل اسم "المخابرات العامة" في عام 1954 وأسند إلى زكريا محي الدين مهمة إنشائه بحيث يكون جهاز مخابرات قوي لديه القدرة على حماية الأمن القومي المصري. و رغم جهود كل من زكريا محي الدين و خلفه المباشر علي صبري ؛ إلا أن الانطلاقة الحقيقية للجهاز كانت مع تولي صلاح نصر رئاسته عام 1957 حيث قام بتأسيس فعلي لمخابرات قوية واعتمد على منهجه من جاء بعده، فقد قام بإنشاء مبنى منفصل للجهاز وإنشاء وحدات منفصلة للراديو والكمبيوتر والتزوير والخداع. قام الجهاز بأدوار بطولية عظيمة قبل و بعد نكسة 1967 ؛ و هذه العمليات هي التي ساهمت بدورها بشكل كبير في القيام بـ حرب أكتوبر سنة 1973م. لتغطية نفقات عمل الجهاز الباهظة في ذلك الوقت؛ قام صلاح نصر بإنشاء "شركة النصر للإستيراد والتصدير" لتكون ستاراً لأعمال المخابرات المصرية، بالإضافة إلى الاستفادة منها في تمويل عملياته، و بمرور الوقت تضخمت الشركة واستقلت عن الجهاز وأصبحت ذات إدارة منفصلة. الجدير بالذكر أن المخابرات العامة المصرية تملك شركات أخرى داخل مصر أغلبها للسياحة والطيران والمقاولات. كما تعود تبعية الجهاز لرئاسة الجمهورية بشكل مباشر.

سرية رئيس الجهاز

حتى وقت قريب كانت تعتبر شخصية رئيس المخابرات المصرية سرية وغير معروفة إلا لكبار قيادات الجيش ولرئيس الجمهورية بالطبع، الذي يقوم بتعيينه بقرار جمهوري، ولكن رئيسها الحالي اللواء عمر سليمان كسر هذا التقليد حيث أعلنت الصحافة اسمه عدة مرات قبل أن يصبح شخصية معروفة بعد مصاحبته للرئيس مبارك في جولاته إلى فلسطين و الولايات المتحدة. 

رؤساء المخابرات العامة منذ إنشائها 

زكريا محيي الدين 1954 - 1956
علي صبري 1956 - 1957
صلاح نصر 1957 - 1967
أمين هويدي 1967 - 1970
محمد حافظ إسماعيل 1970
أحمد كامل 1970 - 1971
أحمد إسماعيل علي 1971 - 1973
أحمد عبد السلام توفيق 1973 - 1975
كمال حسن علي 1975 - 1978
محمد سعيد الماحي 1978 - 1981
محمد فؤاد نصار 1981 - 1983
رفعت جبريل 1983 - 1986
أمين نمر 1986 - 1989
عمر نجم 1989 - 1991
نور الدين عفيفي 1991 - 1993
عمر سليمان 1993 - إلى الآن

أسلوب العمل

يستخدم الجهاز مختلف وسائل التجسس الحديثة عبر قيام مجموعته الفنية بتطوير الأجهزة المستخدمة و إنتاج وسائل تجسس غير متعارف عليها. إضافة إلى ذلك، يتم استخدام عملاء مباشرين سواء كانوا دبلوماسيين أو غير دبلوماسيين و ذلك بغية الحصول على المعلومات.

في الإعلام

تناولت عدة أعمال تلفزيونية و سينمائية بعضاً من بطولات و عمليات الجهاز، منها على سبيل المثال لا الحصر:

رأفــــــت الــــهـــجـــان
دموع في عيون وقـحة
العمــــيــــــــــــل 1001
الســـقوط في بـئر سبـع
الصعود إلى الهـــــاوية
حـرب الجــــواســـيـــس
الــثــــــعـــــــلــــــــــــــب
 
فيـــــــلم الصــعود إلـى الهاويـة
فيـلـــــــــم إعـــــــدام مــــــيـــت
و حلقت الطيور نحـــو الشـــرق 
مسلســــل حـــرب الجواســيس
مــــســلــــســل الـحــــــفــــــــارمسلسل الفراشات تحترق " تحت الانشاء "مسلسل رجال الحسم " سورى "فـــــــيلم الــــــــجـــاســــــوس


(أشهر الجواسيس المصريين)

(جمعة الشوان)

أحمد محمد عبد الرحمن الهوان أو جمعة الشوان من مواليد مدينة السويس بمصر. يعتبر من أهم العملاء الذين شهدهم صراع المخابرات المصري الاسرائلي.برز دوره من خلال مسلسل دموع في عيون وقحة باسم جمعة الشوانعادل امام ، أحد الشبان المصريين الذين عانوا من نكسة يونيو 1967م .



(رأفت الهجان)

رأفت الهجان هو الاسم الفني البديل للمواطن المصري رفعت علي سليمان الجمال1 يوليو 1927 - 30 يناير 1982) الذي وحسب المخابرات العامة المصرية رحل إلى إسرائيل بتكليف من المخابرات المصرية في إطار خطة منظمة في يونيو عام 1956 م وتمكن من إقامة مصالح تجارية واسعة وناجحة في تل أبيب وأصبح شخصية بارزة في المجتمع الإسرائيلي وحسب الرواية المصرية فإن الهجان قام ولسنوات طويلة بالتجسس وإمداد جهاز المخابرات المصري بمعلومات مهمة تحت ستار شركة سياحية داخل إسرائيل حيث زود بلاده بمعلومات خطيرة منها موعد حرب يونيو 1967 وكان له دور فعال في الإعداد لحرب أكتوبر 1973 بعد أن زود مصر بتفاصيل عن خط برليف.



أحدثت هذه الرواية والعملية هزة عنيفة لأسطورة تألق الموساد وصعوبة اختراقه، وتم اعتبار الهجان بطلًا قوميًا في مصر عمل داخل إسرائيل بنجاح باهر لمدة 17 سنة وتم بث مسلسل تلفزيوني ناجح عن حياة الهجان الذي شد الملايين وقام بتمثيل دوره بنجاح الممثل المصري محمود عبد العزيز.





من جهة أخرى كان الرد الرسمي من جانب المخابرات الإسرائيلية في البداية «إن هذه المعلومات التى أعلنت عنها المخابرات المصرية ما هي إلا نسج خيال ورواية بالغة التعقيد وإن على المصريين أن يفخروا بنجاحهم في خلق هذه الرواية».



لكن وتحت ضغوط الصحافة الإسرائيلية صرح رئيس الموساد الأسبق إيسر هاريل «أن السلطات كانت تشعر باختراق قوي في قمة جهاز الأمن الإسرائيلي ولكننا لم نشك مطلقا في جاك بيتون وهو الاسم الإسرائيلي للهجان».



وبدأت الصحافة الإسرائيلية ومنذ عام 1988 م تحاول التوصل إلى حقيقة الهجان أو بيتون أو الجمال فقامت صحيفة الجيروزليم بوست الإسرائيلية بنشر خبر تؤكد فيه أن جاك بيتون أو رفعت الجمال يهودي مصري من مواليد المنصورة عام 1919 م وصل إلى إسرائيل عام 1955 وغادرها للمرة الأخيرة عام 1973.



واستطاع أن ينشئ علاقات صداقة مع عديد من القيادات في إسرائيل، منها جولدا مائير رئيسة الوزراء السابقة، وموشي ديان وزير الدفاع. وبعد سنوات قام صحفيان إسرائيليان وهما إيتان هابر ويوسي ملمن بإصدار كتاب بعنوان "الجواسيس" وفيه قالوا أن العديد من التفاصيل التي نشرت في مصر عن شخصية الهجان صحيحة ودقيقة لكن ما ينقصها هو الحديث عن الجانب الآخر في شخصيته، ألا وهو خدمته لإسرائيل حيث أن الهجان أو بيتون ما كان إلا جاسوسا خدم مصر حسب رأي الكاتبين .





(شموئيل سامي باروخ) 



شموئيل سامي باروخ رجل الأعمال إسرائيلي والذي ولد في عام‏1923‏ في مدينة القدس الحي القديم والده صيدلي والعائلة ثرية تعيش في الحي اليهودي بالقدس منذ مدة طويلة درس في البلدة القديمة بالقدس ثم درس في المدرسة الزراعية بمنطقة برديس حنا ثم انتقل للدراسة في كلية سانت جورج التابعة للكنيسة الانجليكانية ثم أنهي دراسته في معهد النسيج بمدينة مانشستر في بريطانيا‏,‏ واندلعت الحرب العالمية الثانية وبعد مرور عامين تجند شموئيل باروخ في الجيش البريطاني ووصل إلي رتبة رقيب أول وأصيب في المعارك وحصل علي عدة أوسمة وبعد الحرب في عام‏1946‏ استكمل دراسته

وتخرج عام‏1949‏ كهندس نسيج وأنشأ مصنعا للنسيج في مانشستر وتزوج وأنجب ثلاثة أولاد وبعد نحو عشر سنوات وفي عام‏1958‏ عاد إلي إسرائيل مع زوجته وأولاده وأقام في تل أبيب وأنشأ مصنعا للنسيج في كريات جات باسم أرجدين للنسيج و في عام‏1963‏ أفلس المصنع وباع الدائنون المصنع إلي مصنع منافس له تحت اسم مصنع بولجيت مما أصاب باروخ بصدمة نفسية شديدة‏.‏


وعلي التوازي حين كان رجل أعمال وقبل إفلاسه عمل كناشط سياسي حيث انضم إلي حركة سياسية جديدة في ذلك الوقت تدعي إسرائيل الشابة وتم تعيينه رئيسا للجنة المالية للحركة وكانت هذه الحركة تعد نفسها للاشتراك في الانتخابات السادسة للكنيست الإسرائيلي وكان باروخ يرغب بشدة في دخول الكنيست كعضو منتخب‏.‏


وبعد إفلاس باروخ في عام‏1963‏ قرر السفر وعائلته إلي سويسرا في محاولة لتوفير سيولة مالية بشكل أو بآخر حتي يعود لبدء نشاطه مرة أخري في إسرائيل ووصل بالفعل إلي جنيف وأقام وأسرته لدي أحد أقاربه هناك‏.‏


علمت المخابرات العامة المصرية بوجود باروخ في جنيف وبتفاصيل حياته بالكامل ومنها حالته المالية المتدهورة وتم تجنيده للعمل لصالح مصر وتم تدريبه للعمل من داخل إسرائيل ورجع إلي إسرائيل هو وأسرته وقدم معلومات اقتصادية وسياسية مهمة من خلال اتصالاته ومعارفه لعدة سنوات‏,‏ إلا أن رعونته وثقته الزائدة في نفسه أدت إلي القبض عليه ومحاكمته وحكم عليه بالسجن ثمانية عشر عاما أمضي منها‏10‏ سنوات ثم أفرج عنه خلال عفو لبعض السجناء وترك إسرائيل وسافر لإحدي الدول الأوروبية التي يعيش بها حتي اليوم‏.‏





(عبد الرحيم قرمان)

ولد عبد الرحيم قرمان في عام ‏1938‏ لإحدي العائلات العربية الثرية والمحترمة في مدينة حيفا وكانت عائلته معروفة خلال الانتداب البريطاني بأنها عائلة محترمة ومعتدلة وجاء ثراء هذه العائلة نتيجة امتلاكهم أراضي كثيرة في مناطق الجليل الغربي ومدينة الكرمل‏,‏ تلقي تعليمه في المدرسة الثانوية في حيفا وغادر قريته في نهاية الخمسينيات وسافر إلي أوروبا وتعرف علي شابة فرنسية تدعي مونيك وتزوجها بعد أن أسلمت وعادا معا إلي إسرائيل وفي عام‏1967‏ .



(عمرو طلبة)

عمرو طلبة هو جاسوس مصري زرعته المخابرات العامة المصرية في إسرائيلحرب أكتوبر، وذلك بصفته يهودي مصري يحمل اسم عام 1969م وحتى اندلاع موشي زكي رافي .
واستشهد يوم اندلاع الحرب نتيجة للقصف المصري الكثيف على حصون خط بارليف، حيث كان هو ضمن إحدى فرق الجيش الصهيوني كضابط إتصال على الجبهة.



(كيبورك يعقوبيان) 

كيبورك يعقوبيان أو يتسحاق كوتشـك ولد في مصر عام‏1938 ‏ لعائلة أرمينية‏..‏ ودرس في المدارس المصرية وعند بلوغه سن العشرين عاما توفي والده وأصبح العائل الوحيد للأسرة فتوقف عن الدراسة وعمل بالتصوير حتي يستطيع توفير المال لأسرته‏..‏ وعلي الرغم من عدم إكمال تعليمه إلا أنه كان يتحدث أربع لغات بخلاف اللغة العربية وهي الانجليزية والفرنسية والاسبانية والتركية‏ .‏


تم تجنيده بواسطة المخابرات العامة المصرية لزرعه داخل إسرائيل وتم تدريبه وإعداده لمدة عام كامل اشتملت علي إجراء عملية ختان له حيث إن اليهود يختتنون ولم يكن هو كذلك‏,‏ وأعطي هوية جديدة باسم يتسحاق كوتشك يهودي من مواليد عام ‏1935‏ في اليونان ـ وسافر إلي البرازيل بناء علي الخطة الموضوعة من جانب المخابرات المصرية في شهر أبريل عام ‏1960 ‏ بحرا وبعد وصوله إلي البرازيل بشهرين اندمج مع الجالية اليهودية في سان باولو وفي نهاية عام ‏1961‏ تقدم إلي مكتب الوكالة اليهودية بطلب هجرة إلي إسرائيل وتم قبول طلبه وأبحر من البرازيل إلي إسرائيل عن طريقه إيطاليا ووصل ميناء حيفا في منتصف عام ‏ 1961.‏


بعد انتهاء دراسته للغة العبرية في إحدي الكيبوتسات طلبت المخابرات المصرية منه أن يتجند في الجيش الإسرائيلي وبالفعل تم تجنيده في سلاح النقل لجيش الدفاع الإسرائيلي وتدرب علي قيادة سيارات النقل الثقيلة في قاعدة عسكرية في منطقة بيت نبالا بالقرب من مدينة اللد ثم عين سائقا لأحد الضباط الكبار في قيادة الدفاع المدني وهو العقيد شمعيا بكنشتين ومن خلال وجوده في جيش الدفاع الإسرائيلي أرسل كما هائلا من المعلومات المهمة إلي المخابرات المصرية.‏


قبض علي يتسحاق كوتشك بعد عدة سنوات من العمل مع المخابرات المصرية وأثناء محاكمته وصفته صحيفة يديعوت أحرونوت بأنه حوت ضخم لا يمكن لأجهزة الأمن الإسرائيلية القبض علي العديد مثله‏,‏ وحكمت المحكمة عليه بأقصي عقوبة وهي ثمانية عشرة عاما في السجن وظل في السجن لمدة عامين فقط‏,‏ وفي اليوم التاسع والعشرين من شهر ابريل عام ‏1966 ‏ تم تبادله مع ثلاثة إسرائيليين كانوا قد اجتازوا الحدود المصرية بدون إذن وهم يلفيد حانوخا وابنه صموئيل حانوخا وعودي مائير وطلبت مصر استلام فدائيين فلسطينيين مع يتسحاق كوتشك هما حسين حسن الحفاني وسعيد خميس عبدالقادر اللذان قبض عليهما في إسرائيل وهما في طريقهما لتنفيذ عملية فدائية في الداخل.

16 التعليقات:

ممكن اشتغل مع المخبرات او اكون واحد من مجموعه المخبرات العامه المصريه

ممكن اشتغل مع المخبرات او اكون واحد من مجموعه المخبرات العامه المصريه

ماهي الشروط الواجب توافرها في رجل المخابرات والجاسوسية

كشف العدو فن أم تدريب
هل نهاية الجاسوس الاعدام؟

عاشت الصقور المصرية

اريد ان اعمل مع المخابرات المصريه لي مواهب بسيطه اعرف اعمل شفره اعرف قص القصر يوجد زكاء حاد اعلم الكثير

تحية الي ابناء الصمت الذين يضحون و يخاطرون بحياتهم و لم نسمع عن بطولاتهم الا بعد وفاتهم

مرحبا بك في المخبارت الاسرائلية ارسل اليا CV بتاع حضرتك

أريد أن أعمل لدي المخابرات العامة المصرية وأقدر أعمل شيء لبلدي مثل العظماء الذين قدموا تضحيات لمصر

التسامح واجب لدينا والرحمة من عند الله كله يقول يارب

إرسال تعليق